اسماء الله الحسنى ومعانيها >> المجموعه الرابعه
العظيم ,الغفور ,الشكور, العلي, الكبير,الحفيظ ,المقيت ,الحسيب, الجليل, الكريم ,الرقيب
العظيم : العظيم لغويا بمعنى الضخامة والعز والمجد والكبرياء ، والله
العظيم أعظم من كل عظيم لأن العقول لا يصل الى كنة صمديته ، والأبصار لا
تحيط بسرادقات عزته ، وكل ما سوى الله فهو حقير بل كالعدم المحض ، وقال
تعالى ( فسبح باسم ربك العظيم ) وقد كان النبى صلى الله عليه وسلم يدعو عند
الكرب : ( لا إله إلا الله العظيم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا
إله إلا الله رب السماوات ورب العرش العظيم ) . قال تعالى : ( ذلك ومن
يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) وحظ العبد من هذا الاسم أن من يعظم
حرمات الله ويحترم شعائر الدين ، ويوقر كل ما نسب الى الله فهو عظيم عند
الله وعند عباده
--------------------------------------------------------------------------------
الغفور : الغفور من الغفر وهو الستر ، والله هو الغفور بغفر فضلا وإحسانا
منه ، هو الذى إن تكررت منك الإساءة وأقبلت عليه فهو غفارك وساترك ، لتطمئن
قلوب العصاة ، وتسكن نفوس المجرمين ، ولا يقنط مجرم من روح الله فهو غافر
الذنب وقابل التوبة
والغفور .. هو من يغفر الذنوب العظام ، والغفار .. هو من يغفر الذنوب
الكثيرة . وعلم النبى صلى الله عليه وسلم ابو بكر الصديق الدعاء الأتى :
اللهم إنى ظلمت نفسى ظلما كثيرا ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فأغفر لى
مغفرة من عندك ، وارحمنى إنك انت الغفور الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------
الشكور: الشكر فى اللغة هى الزيادة ، يقال شكر فى الأرض إذا كثر النبات
فيها ، والشكور هو كثير الشكر ، والله الشكور الذى ينمو عنده القليل من
أعمال العبد فيضاعف له الجزاء ، وشكره لعبده هى مغفرته له ، يجازى على يسير
الطاعات بكثير الخيرات ، ومن دلائل قبول الشكر من العبد الزيادة فى النعمة
، وقال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابى لشديد ) ، والشكر
من الله معناه أنه تعالى قادرا على إثابة المحسنين وهو لا يضيع أجر من أحسن
عملا
--------------------------------------------------------------------------------
العـلي : العلو هو ارتفاع المنزلة ، والعلى من أسماء التنزيه ، فلا تدرك
ذاته ولا تتصور صفاته أو ادراك كماله ، والفرق بين العلى .. والمتعالى أن
العلى هو ليس فوقه شىء فى المرتبة أو الحكم ، والمتعالى هو الذى جل عن إفك
المفترين ، والله سبحانه هو الكامل على الإطلاق فكان أعلى من الكل
وحظ العبد من الاسم هو ألا يتصور أن له علوا مطلقا ، حيث أن أعلى درجات
العلو هى للأنبياء ، والملائكة ، وعلى العبد أن يتذلل بين يدى الله تعالى
فيرفع شأنه ويتعالى عن صغائر الأمور
--------------------------------------------------------------------------------
الكبير : الكبير هو العظيم ، والله تعالى هو الكبير فى كل شىء على الإطلاق
وهوالذى مبر وعلا فى "ذاته" و "صفاته" و"افعاله" عن مشابهة مخلوقاته ، وهو
صاحب كمال الذات الذى يرجع الى شيئين الأول : دوامه أزلا وأبدا ، والثانى
:أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود ، وجاء اسم الكبير فى القرآن خمسة مرات
.أربع منهم جاء مقترنا باسم (العلى ) . والكبير من العباد هو التقى المرشد
للخلق ، الصالح ليكون قدوة للناس ، يروى أن المسيح عليه السلام قال : من
علم وعمل فذلك يدعى عظيما فى ملكوت السموات
--------------------------------------------------------------------------------
الحفيظ : الحفيظ فى اللغة هى صون الشىء من الزوال ، والله تعالى حفيظ
للأشياء بمعنى أولا :أنه يعلم جملها وتفصيلها علما لا يتبدل بالزوال ،
وثانيا :هو حراسة ذات الشىء وجميع صفاته وكمالاته عن العدم وقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم ( إذا أويت الى فراشك فأقرأ آية الكرسى ، لايزال عليك
الله حارس ) ، وحظ العبد من الاسم أن يحافظ على جوارحه من المعاصى ، وعلى
قلبه من الخطرات وأن يتوسط الأمور كالكرم بين الاسراف والبخل
--------------------------------------------------------------------------------
المقيت : القوت لغويا هو مايمسك الرمق من الرزق ، والله المقيت بمعنى هو
خالق الأقوات وموصلها للأبدان وهى:الأطعمة والى القلوب وهى :المعرفة ،
وبذلك يتطابق مع اسم الرزاق ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسئول عن الشىء
بالقدرة والعلم ، ويقال أن الله سبحانه وتعالى جعل أقوات عباده مختلفة
فمنهم من جعل قوته الأطعمة والأشربة وهم:الآدميون والحيوانات ، ومنهم من
جعل قوته الطاعة والتسبيح وهم:الملائكة ، ومنهم من جعل قوته المعانى
والمعارف والعقل وهم الأرواح
وحظ العبد من الاسم ألا تطلب حوائجك كلها إلا من الله تعالى لأن خزائن
الأرزاق بيده ، ويقول الله لموسى فى حديثه القدسى : يا موسى اسألنى فى كل
شىء حتى شراك نعلك وملح طعامك
--------------------------------------------------------------------------------
الحسيب : الحسيب فى اللغة هو المكافىء .والاكتفاء .والمحاسب . والشريف الذى
له صفات الكمال ، والله الحسيب بمعنى الذى يحاسب عباده على أعمالهم ،
والذى منه كفاية العباده وعليه الاعتماد ، وهو الشرف الذى له صفات الكمال
والجلال والجمال . ومن كان له الله حسيبا كفاه الله ، ومن عرف أن الله
تعالى يحاسبه فإن نفسه تحاسبه قبل أن يحاسب
--------------------------------------------------------------------------------
الجليل : الجليل هو الله ، بمعنى الغنى والملك والتقدس والعلم والقدرة
والعزة والنزاهة ، إن صفات الحق أقسام صفات جلال : وهى العظمة والعزة
والكبرياء والتقديس وكلها ترجع الى الجليل ، وصفات جمال : وهى اللطف والكرم
والحنان والعفو والإحسان وكلها ترجع الى الجميل ، وصفات كمال : وهى
الأوصاف التى لا تصل اليها العقول والأرواح مثل القدوس ، وصفات ظاهرها جمال
وباطنها جلال مثل المعطى ، وصفات ظاهرها جلال وباطنها جمال مثل الضار ،
والجليل من العباد هو من حسنت صفاته الباطنة أما جمال الظاهر فأقل قدرا
--------------------------------------------------------------------------------
الكريم : الكريم فى اللغة هو الشىء الحسن النفيس ، وهو أيضا السخى النفاح ،
والفرق بين الكريم والسخى أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب ، والسخى هو
المعطى عند السؤال ، والله سمى الكريم وليس السخى فهو الذى لا يحوجك الى
سؤال ، ولا يبالى من أعطى ، وقيل هو الذى يعطى ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء
بغير سؤال ، ويعفو عن السيئات ويخفى العيوب ويكافىء بالثواب الجزيل العمل
القليل
وكرم الله واسع حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنى لأعلم آخر أهل
الجنة دخولا الجنة ، وآخر أهل النار خروجا منها ، رجلا يؤتى فيقال اعرضوا
عليه صغار ذنوبه ، فيقال عملت يوم كذا ..كذا وكذا ، وعملت يوم كذا..كذا
وكذا فيقول نعم لا يستطيع أن ينكر ،وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه
،فيقال له :فإن لك مكان كل سيئة حسنة، فيقول : رب قد عملت أشياء ما أراها
هنا ) وضحك الرسول صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه
--------------------------------------------------------------------------------
الرقيب : الرقيب فى اللغة هو المنتظر والراصد، والرقيب هو الله الحافظ الذى
لا يغيب عنه شىء ، ويقال للملك الذى يكتب أعمال العباد ( رقيب ) ، وقال
تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ، الله الرقيب الذى يرى أحوال
العباد ويعلم أقوالهم ، ويحصى أعمالهم ، يحيط بمكنونات سرائرهم ، والحديث
النبوى يقول ( الاحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك
)، وحظ العبد من الاسم أن يراقب نفسه وحسه ، وأن يجعل عمله خالص لربه بنية
طاهرة
العظيم ,الغفور ,الشكور, العلي, الكبير,الحفيظ ,المقيت ,الحسيب, الجليل, الكريم ,الرقيب
العظيم : العظيم لغويا بمعنى الضخامة والعز والمجد والكبرياء ، والله
العظيم أعظم من كل عظيم لأن العقول لا يصل الى كنة صمديته ، والأبصار لا
تحيط بسرادقات عزته ، وكل ما سوى الله فهو حقير بل كالعدم المحض ، وقال
تعالى ( فسبح باسم ربك العظيم ) وقد كان النبى صلى الله عليه وسلم يدعو عند
الكرب : ( لا إله إلا الله العظيم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا
إله إلا الله رب السماوات ورب العرش العظيم ) . قال تعالى : ( ذلك ومن
يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) وحظ العبد من هذا الاسم أن من يعظم
حرمات الله ويحترم شعائر الدين ، ويوقر كل ما نسب الى الله فهو عظيم عند
الله وعند عباده
--------------------------------------------------------------------------------
الغفور : الغفور من الغفر وهو الستر ، والله هو الغفور بغفر فضلا وإحسانا
منه ، هو الذى إن تكررت منك الإساءة وأقبلت عليه فهو غفارك وساترك ، لتطمئن
قلوب العصاة ، وتسكن نفوس المجرمين ، ولا يقنط مجرم من روح الله فهو غافر
الذنب وقابل التوبة
والغفور .. هو من يغفر الذنوب العظام ، والغفار .. هو من يغفر الذنوب
الكثيرة . وعلم النبى صلى الله عليه وسلم ابو بكر الصديق الدعاء الأتى :
اللهم إنى ظلمت نفسى ظلما كثيرا ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فأغفر لى
مغفرة من عندك ، وارحمنى إنك انت الغفور الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------
الشكور: الشكر فى اللغة هى الزيادة ، يقال شكر فى الأرض إذا كثر النبات
فيها ، والشكور هو كثير الشكر ، والله الشكور الذى ينمو عنده القليل من
أعمال العبد فيضاعف له الجزاء ، وشكره لعبده هى مغفرته له ، يجازى على يسير
الطاعات بكثير الخيرات ، ومن دلائل قبول الشكر من العبد الزيادة فى النعمة
، وقال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابى لشديد ) ، والشكر
من الله معناه أنه تعالى قادرا على إثابة المحسنين وهو لا يضيع أجر من أحسن
عملا
--------------------------------------------------------------------------------
العـلي : العلو هو ارتفاع المنزلة ، والعلى من أسماء التنزيه ، فلا تدرك
ذاته ولا تتصور صفاته أو ادراك كماله ، والفرق بين العلى .. والمتعالى أن
العلى هو ليس فوقه شىء فى المرتبة أو الحكم ، والمتعالى هو الذى جل عن إفك
المفترين ، والله سبحانه هو الكامل على الإطلاق فكان أعلى من الكل
وحظ العبد من الاسم هو ألا يتصور أن له علوا مطلقا ، حيث أن أعلى درجات
العلو هى للأنبياء ، والملائكة ، وعلى العبد أن يتذلل بين يدى الله تعالى
فيرفع شأنه ويتعالى عن صغائر الأمور
--------------------------------------------------------------------------------
الكبير : الكبير هو العظيم ، والله تعالى هو الكبير فى كل شىء على الإطلاق
وهوالذى مبر وعلا فى "ذاته" و "صفاته" و"افعاله" عن مشابهة مخلوقاته ، وهو
صاحب كمال الذات الذى يرجع الى شيئين الأول : دوامه أزلا وأبدا ، والثانى
:أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود ، وجاء اسم الكبير فى القرآن خمسة مرات
.أربع منهم جاء مقترنا باسم (العلى ) . والكبير من العباد هو التقى المرشد
للخلق ، الصالح ليكون قدوة للناس ، يروى أن المسيح عليه السلام قال : من
علم وعمل فذلك يدعى عظيما فى ملكوت السموات
--------------------------------------------------------------------------------
الحفيظ : الحفيظ فى اللغة هى صون الشىء من الزوال ، والله تعالى حفيظ
للأشياء بمعنى أولا :أنه يعلم جملها وتفصيلها علما لا يتبدل بالزوال ،
وثانيا :هو حراسة ذات الشىء وجميع صفاته وكمالاته عن العدم وقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم ( إذا أويت الى فراشك فأقرأ آية الكرسى ، لايزال عليك
الله حارس ) ، وحظ العبد من الاسم أن يحافظ على جوارحه من المعاصى ، وعلى
قلبه من الخطرات وأن يتوسط الأمور كالكرم بين الاسراف والبخل
--------------------------------------------------------------------------------
المقيت : القوت لغويا هو مايمسك الرمق من الرزق ، والله المقيت بمعنى هو
خالق الأقوات وموصلها للأبدان وهى:الأطعمة والى القلوب وهى :المعرفة ،
وبذلك يتطابق مع اسم الرزاق ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسئول عن الشىء
بالقدرة والعلم ، ويقال أن الله سبحانه وتعالى جعل أقوات عباده مختلفة
فمنهم من جعل قوته الأطعمة والأشربة وهم:الآدميون والحيوانات ، ومنهم من
جعل قوته الطاعة والتسبيح وهم:الملائكة ، ومنهم من جعل قوته المعانى
والمعارف والعقل وهم الأرواح
وحظ العبد من الاسم ألا تطلب حوائجك كلها إلا من الله تعالى لأن خزائن
الأرزاق بيده ، ويقول الله لموسى فى حديثه القدسى : يا موسى اسألنى فى كل
شىء حتى شراك نعلك وملح طعامك
--------------------------------------------------------------------------------
الحسيب : الحسيب فى اللغة هو المكافىء .والاكتفاء .والمحاسب . والشريف الذى
له صفات الكمال ، والله الحسيب بمعنى الذى يحاسب عباده على أعمالهم ،
والذى منه كفاية العباده وعليه الاعتماد ، وهو الشرف الذى له صفات الكمال
والجلال والجمال . ومن كان له الله حسيبا كفاه الله ، ومن عرف أن الله
تعالى يحاسبه فإن نفسه تحاسبه قبل أن يحاسب
--------------------------------------------------------------------------------
الجليل : الجليل هو الله ، بمعنى الغنى والملك والتقدس والعلم والقدرة
والعزة والنزاهة ، إن صفات الحق أقسام صفات جلال : وهى العظمة والعزة
والكبرياء والتقديس وكلها ترجع الى الجليل ، وصفات جمال : وهى اللطف والكرم
والحنان والعفو والإحسان وكلها ترجع الى الجميل ، وصفات كمال : وهى
الأوصاف التى لا تصل اليها العقول والأرواح مثل القدوس ، وصفات ظاهرها جمال
وباطنها جلال مثل المعطى ، وصفات ظاهرها جلال وباطنها جمال مثل الضار ،
والجليل من العباد هو من حسنت صفاته الباطنة أما جمال الظاهر فأقل قدرا
--------------------------------------------------------------------------------
الكريم : الكريم فى اللغة هو الشىء الحسن النفيس ، وهو أيضا السخى النفاح ،
والفرق بين الكريم والسخى أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب ، والسخى هو
المعطى عند السؤال ، والله سمى الكريم وليس السخى فهو الذى لا يحوجك الى
سؤال ، ولا يبالى من أعطى ، وقيل هو الذى يعطى ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء
بغير سؤال ، ويعفو عن السيئات ويخفى العيوب ويكافىء بالثواب الجزيل العمل
القليل
وكرم الله واسع حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنى لأعلم آخر أهل
الجنة دخولا الجنة ، وآخر أهل النار خروجا منها ، رجلا يؤتى فيقال اعرضوا
عليه صغار ذنوبه ، فيقال عملت يوم كذا ..كذا وكذا ، وعملت يوم كذا..كذا
وكذا فيقول نعم لا يستطيع أن ينكر ،وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه
،فيقال له :فإن لك مكان كل سيئة حسنة، فيقول : رب قد عملت أشياء ما أراها
هنا ) وضحك الرسول صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه
--------------------------------------------------------------------------------
الرقيب : الرقيب فى اللغة هو المنتظر والراصد، والرقيب هو الله الحافظ الذى
لا يغيب عنه شىء ، ويقال للملك الذى يكتب أعمال العباد ( رقيب ) ، وقال
تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ، الله الرقيب الذى يرى أحوال
العباد ويعلم أقوالهم ، ويحصى أعمالهم ، يحيط بمكنونات سرائرهم ، والحديث
النبوى يقول ( الاحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك
)، وحظ العبد من الاسم أن يراقب نفسه وحسه ، وأن يجعل عمله خالص لربه بنية
طاهرة
الجمعة 03 مايو 2024, 11:37 am من طرف عادل محمد عبده
» حديث قل آمنت بالله ثم استقم وقفات وتأملات كتاب الكتروني رائع
الثلاثاء 30 أبريل 2024, 6:11 pm من طرف عادل محمد عبده
» الجامع في أحكام صفة الصلاة للدبيان 3 كتاب الكتروني رائع
الخميس 18 أبريل 2024, 4:44 pm من طرف عادل محمد عبده
» الجامع في أحكام صفة الصلاة للدبيان الجزء الأول
السبت 06 أبريل 2024, 11:28 am من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 13 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الثلاثاء 02 أبريل 2024, 9:52 pm من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 12 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الجمعة 29 مارس 2024, 1:37 pm من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 11 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الإثنين 25 مارس 2024, 11:31 am من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الخميس 21 مارس 2024, 11:41 am من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 9 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الأحد 17 مارس 2024, 11:32 am من طرف عادل محمد عبده
» لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
الأربعاء 13 مارس 2024, 4:29 pm من طرف عادل محمد عبده